أنا الدكتور
يمارس الممرض إبراهيم مهنة الطب رغم كونه لا يحمل ما يؤهله لأداء هذه المهنة، ويتملك عيادة في قريته، ومع بدءه في العمل تقع في حبه الفتاة اليتيمة نادية، ويعمل إبراهيم على جمع أكبر قدر من المال بإيهام أهل القرية الأصحاء أنهم مرضى. إلا أنه يندم لاحتياله على الأهالي وابتزازهم، ويبادل نادية مشاعرها.